ثوار المنتصر

نعم هكذا ابدأ اليوم بهذا العنوان الذي قد يكون اقرب وصف نوصف به فريق المنتصر الان.
كان عام 2011 عام الثوار في الدول العربيه حيث اطاح الشباب بي روؤساء دولهم في تونس الخضراء و مصر ام الدوله وهي الان تحاول في اليمن و سوريا لتغير التاريخ الاليم التي يمر بها شعب هذه الدول الهدف واضح المعالم للجميع و هو تحقيق العدل بين الناس و محاكمة المختلسين قد تكون هذه الثواراة العربيه كتاب مفتوح يتعلم منه الشباب العربي معني ان التغير يبدأ من النفس هذه الثوراة تعلم منها الكبار و كانت النتيجه واضحه.
بدأ العمل لهذا اليوم من زمن بعيد منذ 13 سنه و هو يعمل علي تحقيق ثورة جديده تعيد المجد المسلوب من الفريق نعم نجح في ذلك المسعي بفضل الله و ثم بفضل المحبين و الشاب الثوار الذين كانو علي قلب واحد يعملون علي التغير التاريخ نعم اليوم يومكم يا شباب حان الوقت حان الحصاد حان الفرح لا رجوع الي البطولة الي البطولة
اتمنا اليوم ان نهدي هذه البطولة الي ارواح من فقدناهم من اخوتنا ان شاء الله و الي جميع جماهيرنا
و في الاخير شكرا لكم يا شباب علي هذه الثوره التي اعادة المنتصر الي الواجهة من جديد
جميع الاهالي صدقوني تدعو لكم بالنصر الاكبر و المنتصر لم انتصر.